الصين
قد قبلت أخيرا أمة بين الامم
ولأجل
أن تحتل مقعدها هنا التصويت تم
وغدا
اسمها بالابجدية بعد سيلان يضم
وبرأينا
بكين من تايوان دوليا أهم
لا
بالمهابة وهي تسبق يرها كيفا وكم
لكن
بثورتها التي اندلعت وليست تختتم
في
كل عام يبدوون بها كأن من العدم
جيل
يثور لآجل ما يدعوه تجديد القيم
وتثور
قاعدة عليه وعندها كل التهم
لم
يبق إلا ماو في صف القيادة محترم
والشعب
أيضا.. وهو في سلك العقيدة منتظم
عيناه
مائلتان.. يحفظ كله نفس الحكم
من
عهد كونفوشيوس حتى الآن بالكاد ابتسم
الكل
ينتج... ثم ينتج بعضه.. لحما ودم
ويكاد
اولا السور يجتاح البلاد الى العجم
والظن
أن الشاه في إيران في الحال افتهم
فغزا
الخليج وكله جزرٌ... نخيلٌ او خيم
من
بعدها تأتي الامارات التي اشتهرت جميعا بالكرم
الصين...
اوصانا النبي بعلمها... منذ القدم
لا
تذهبوا... فالصين قادمة إليكم... يا بجم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق