بعدَ
السلامِ على لينين قائِدنا
زعيمنا، سيِّدِ
الساداتِ مولانا..
باني
النظامِ الذي في ظلِّه ازدهرتْ
عقولُنا وقَهَرنا
كلَّ أعدانا
نقولُ:
صارت في الجو قاعدةٌ
فوق النجومِ..
عليها الله يلقانا
يُحبُّنا
دونَ أهلِ الارضِ قاطبةً
ونحن أضعفُ
أهلِ الارضِ إيمانا
لكِنَّما
عقلُنا الجبارُ أعجبه
وليسَ كالعقلِ عند الله برهانا
وقد
نَزَعنا من ستالينَ قيمَته
لأنه حكَّمَ
الاهواءَ أحيانا
وقبرُهُ
صارَ – دمرنا معالمَهُ –
عن الجرائمِ
والطغيانِ إعلانا
لكن
إخوانَنا في الصينِ قد زعلوا
وما يزالون
أحبابا وإخوانا
فَليَنفَلِقْ
كِندي من فَرطِ حيرَتِه
وقَصدُنا أن يموتَ
الغربُ حيرانا
وقد
تركنا له ألبانيا سلفا
وصارَ تيتو من
قبلِ له مجانا
وكيف
يزعجُ موسكو وهي سيدةٌ
(وكالات الانباء)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق